السبت، 29 مايو 2010
لا زلتي معطلة ... ومغيبة
وأظنها بدعةٌ"اتا" سنيتها ... وأنا من يتحمل "وزرها" وَ وزر من مارسها
عودي إلى صوابك " وتوبي "...فأنا تكفيني ذنوبي
...تبسمي ...
واحبسي دمعك كي لا تموتي/غرقاً
... ثم قاومي ...
و افتحي عينيك .. و جالدي النومَ/ أرَقَـــاً
... فبعد بضع سويعات ...
سيـهـزمُ الليلَ ...فجراً
فتنجلي عند الصباح ... وتختفي "كل الجراح"
"وتشكري هذا الألم "
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق