الثلاثاء، 1 يونيو 2010
ما الحل..؟؟
وهل لدينا ... غير حروفنا .. و ملء أيدينا حجر...؟؟
وهل الحل دوماً في اعتصامنا .. دون تركِ أثر ..؟
لن أخوضَ كثيراً ههنا .. وهناك جبنٌ في الطرف الأغر
قوموا أمة الإسلام ... وأنتم يا باقي العرب ..
واستبدلوا بقايا المنازل .. بسلاحٍ وعتاد
واعتصامٍ للدول ... واجتماعٍ لانتصار .. يقضي على الغجر
ولتكشف النساء .. عن رؤوسها ..
فتحثُّ باقي الرجال .. وما تبقى من عروبة .. كانت نشيداً في الصغر
ولنحمل الحجارةَ للبناء .. وتشييد الأمم .. ورفع الهمم
أما آن الزمان .. لتنتهي .. بلد الخيانة
ونرتقي .. بقدسنا .. ملكٌ لنا .. وديننا ..
وللعروبةِ .. على مدِّ البصر...!!??
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
أما آن الآوان ؟
أتسائل هالسؤال من وين نجيبله اجابة ؟
خاطره جميلة ..
إرسال تعليق