الثلاثاء، 26 يناير 2010
ثرثرة ..
من أي غصنٍ سقطتي ... لتحصديني
ولأي أرضٍ تنتمين
و بأي نورٍ من حياتي .. صبحاً / تتنفسين
" يا من كُتبتي / لي .. وعلى جبيني "
زهرةً في حياتي ..
يا من كُتبتي/ لي .. وعلى يميني
طفلةً تتعلقين.. وقلبي تتسلقين..
" أثمِـرِي.. "
والبَسِي ثوبَكِ الخمريُّ /علناً
واخرُجُي .. من وراء الطبيعة
كفاكهةٍ .. كُتــبــت للرجال محرمة
عذراء/حمضية
لا تحِلُّ إلا .. على كأسِ نبيذٍ/ زجاجية
واهجري الاختباء .... وأشكال التخفي
خلف تجاعيد السنين ..
تارةً جذع شجرة .. وأخرى جذور الحنين
اعزفي في كفوف يدي .. كلُّ أنغام الموسيقى
واكتبي في قميصي .. أغنياتك
راقصيها وارسميها ... رقصُ صديقة
ثم عودي وانْضُمي .. تلك القصيدة
حيث رسمتي رقصتي .. قبل دقيقة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
تداعي موسيقي صارخ ......... انهمار مشاعر .........و انكفاء شاعر.... على فكرة يطلقها - في كل مرة يكتب- من نافذه افكاره ......
لتنير ما حوله من قلوب ....... و تقوّم ما انحرف من عقول ........ يدفعني الطمع يا صاحبي ان امسك بها يوما فلانعود و تبقى معنا ...... لكني أخشى ان تكون حريتها لديك في حبس دفترك ...... حتى تسقيها من اعذب ما يجرى بروحك فتعود لنا صباح كل يوم عبقه برائحه القهوه :)
احاسيس امتزجت
بالجمال .. والرقي
:
تلك هي زيارتي الاولى
لحرمك ..
وان شاء الله لنكون الأخير
إرسال تعليق