إعــتــراف:

لا أسـتـــطيــعُ العـيـشَ دون جــرعــاتٍ مــفــرطــةٍ من الــكــــــافــــيـــيـــن ..
أقــاومُ بــها الــنومـــ , وأضمن بها ألا أغصَّ فيما أكتب..

الثلاثاء، 26 أكتوبر 2010




لازلتُ هنا .. مستلقياً
متوسداً .. تلك القساوة
على قيدالحياة ..
متجرعاً.. تلك المرارة
متعطشاً .. للعودة من جديد
لذات النهر .. ومائه العكر
لأغترف منه بكلتا يدي
مايروي العطش .. ويبعث في قلبي الحياة


هناك 3 تعليقات:

الجودي يقول...

لا التمس الحياة بالماء العكر

فكيف تفعل ذلك ؟؟!!

كون عطشا لسلسبيل ...
للهواء النقي ..
انفظ عنك تشرذمك ...
وعد .. فهناك من ينتظرك ..
على قارعة ذات السبيل ...

Osama يقول...

مثيرة للجدل دائماً ... بتساؤلاتك ..
لن أطلب منك الكثير, غير حقي في نقاشٍ حول ما أكتب/أنا ..
أختاري الطريقة ... فيس بوك .. ايميل.. ماسينجر .. أوحتى غرفة دردشة معينة في وقت معين ... اختاري الوقت والمكان واطرحي كل نقاطك على طاولة النقاش بلا نردد ...
وبها سأكون حتماً .. أفضل
"شكراً"
على الهامش: هل يحق لي الشعور بالسوء من قولك "تشرذمك" ...؟

الجودي يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.