إعــتــراف:

لا أسـتـــطيــعُ العـيـشَ دون جــرعــاتٍ مــفــرطــةٍ من الــكــــــافــــيـــيـــن ..
أقــاومُ بــها الــنومـــ , وأضمن بها ألا أغصَّ فيما أكتب..

السبت، 11 سبتمبر 2010


أتوجع وأراهـ هارباً ... ذلك النوم ...
كلما خُـيـِّـل لي باكياً ... ذاك الصغير ..
بخده المحمرِّ .. من لطمِ الرصيف ..
ووجهه المصفرِّ .. من فقرِ الرغيف ..
وحيرتي وتساؤلي ..
على من اللوم ..؟
أو لاوقت لذلك ..
فــ للبردِ في أسنانِ الفتى ..
.. في هذه اللحظة .. "صفيرٌ و صرير "

هناك تعليقان (2):

Romia Fahed يقول...

عيدك مبارك أسامة
وعساك من عوّاده مع الأسرة الكريمة.

لكَ بصمة رائعة عندما تكتب
نشتاق لها ..

دمتَ لمن تحب

Osama يقول...

لكم كل الشكر والتقدير ..
على المعايدة, وعلى استمراركم في إحراجي (:
ينعاد عليكم .. وكل عام وأنتم إلى الله أقرب...