الأربعاء، 3 فبراير 2010
قــســم..
خرجتُ بنورٍ .. أتلمس طريقي وسط عتمتهم
خرجت لهم حاملاً قلمي / سلاح
فغُــلَّــت يدي عند المرور بحضرتهم .. وازداد منهم كالصراخ " نباح"
تمشي القوافلُ كل حينٍ محملةٍ .. تمضي ولا تعير لمثلهمُ اعتبار
نسمع جعجعةً من خلفِ أرضِـهِـمُ .. والطحن "في أرض الكبارِ"/ يُــدار
" تباً لعلمٍ عاش تحت جهلِهِــمُ .. "
أموت فداءً لديني وموطِنِـــهِ ... وللمليكِ "يميني"
أنَّ روحي لكم وفاء ...وكل علمي لكم فداء
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق